فيديو خطير جدا ... ماذا فعل الماسونيين في مكة المكرمة ..!



شاهد الفيديو :



حال آخر رجل يدخل الجنة ! لا يفوتك ..


روى البخارى ومسلم فى صحيحيهما عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : 


روى البخارى ومسلم فى صحيحيهما عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( آخر من يدخل الجنة رجل , فهو يمشي مرةً ويكبو مرة , وتسفعه النار مرة , فإذا ماجاوزها إلتفت إليها فقال : تبارك الذي نجاني منكِ ! لقد أعطاني الله شيئاً ما أعطاه أحداً من الأولين والآخرين ,, فتُرفع له شجرةٌ فيقول : أي ربِّ أدنني من هذه الشجرة فلأستظل بظلها وأشرب من مائها ,

فيقول الله عز وجل : يا ابن آدم , لعلي إن أعطيتكها سألتني غيرها ,؟ فيقول : لا يارب , ويعاهده أن لايسأله غيرها _ وربه يعذره لأنه يرى مالا صبرَ له عليه _ فيُدنيه منها , فيستظل بظلها ويشرب من مائها ,, ثم تُرفع له شجرة هي أحسن من الأولى فيقول : أي ربِّ أدنني من هذه لأشرب من مائها وأستظل بظلها لاأسألك غيرها ,,فيقول الله عز وجل : لعلي إن أدنيتك منها تسألني غيرَها ؟؟ فيعاهده أن لايسأله غيرها _ وربه يعذره لأنه يرى مالا صبرَ له عليه _ فيُدنيه منها , فيستظل بظلها ويشرب من مائها ,, ثم تُرفع له شجرةٌ عند باب الجنة هي أحسن من الأوليين فيقول : أي ربِّ أدنني من هذه لأستظل بظلها وأشرب من مائها لا أسألك غيرها ,, فيقول الله عز وجل : يا ابن آدم ,, ألم تعاهدني أن لاتسألني غيرها؟؟ قال : بلى يارب ,, هذه لاأسألك غيرها _ وربه يعذره لأنه يرى مالا صبرَ له عليها _ فيُدنيه منها , فإذا أدناه منها فيسمع أصواتَ أهل الجنة فيقول : أي ربِّ أدخلنيها !! فيقول الله عز وجل : يا ابن آدم مايصريني منك ؟؟(( يصريني : يقطع مسألتك مني )) ,, أيُرضيك أن أعطيك الدنيا ومثلها معها ؟؟ قال : ياربِّ أتستهزئ بي وأنت رب العالمين ؟؟ فضحك ابن مسعود فقال : ألا تسألوني ممَّ أضحك ؟؟ فقالوا : ممَّ تضحك ؟ قال : هكذا ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقالوا : ممَّ تضحك يارسول الله ؟؟ قال : " من ضحك ربِّ العالمين حين قال : أتستهزئ مني وأنت ربُّ العالمين؟؟ فيقول الله عز وجل : إني لا أستهزئ منك ,,ولكني على ما أشاء قدير )) أفلا نطمع أن نكون على الأقل هذا الرجل؟ ألا تستحق الجنة العمل من اجلها؟ ألا يستحق رب الجنة عز وجل أن نعبده حق عبادتة اللهم اجعلنا ممن يدخلون الجنة دون سابقة عذاب بارك الله فيكم

حال آخر رجل يدخل الجنة ! لا يفوتك ..

ليلة لا يُؤذن فيها أذان الفجر ؟

  ليلة لا يُؤذن فيها أذان  الفجر ؟  


لا يُؤذّن فيها لصلاة الفجـر

يُنادي عليك فيها
ويُقال لك … يا ابن آدم أين سمعك ما أصمّك ..؟

أين بصرك ما أعماك..؟

أين لسانك ما أخرسك..؟

أين ريحك الطيّب ما غيّرك..؟

أين مالك ما أفقرك..؟

فإذا وُضِعْتَ في القبر

نادى عليك الملَك يا ابن آدم جمعت الدنيا أمْ الدنيا جمعتك..؟

يا ابن آدم تركت الدنيا أمْ الدنيا تركتك..؟

يا ابن آدم استعددت للموت أمْ المنيّة عاجلتك..؟

يا ابن آدم خرجت إلى الدنيا وأنت بغير ذنب وعدتَ إلى التراب

و كلّك ذنوب فإذا ما انفض الناس عنك وأقبل الليل لتقضي

أول ليلة ٍصبحها يوم القيامة ليلةٍ لا يُؤذّن فيها الفجر

لن يقول المؤذّن يومها حيّ على الصلاة انتهت الصلاة انتهت العبادات

إنّ الذي سيؤذّن فجرها هو إسرافيل ينادي

… أيتها العظام النخرة أيتها اللحوم المتناثرة

قومي لفصل القضاء بين يديّ الله رب العالمين

إن الله يقول: (ونُفِخَ في الصور فجمعناهم جمعاً)

و يقول أيضاً: (وحشرناهم فلم نغادر منهم أحداً)

يا ابن آدم عندما يُقبِلْ عليك ليل أول يوم في قبرك ينادي

عليك مالك الملك وملك الملوك يقول لك: يا ابن آدم

رجعوا وفي التراب تركوك دفنوك و لو ظلّوا معك ما نفعوك

و لمْ يبقَ لك إلا أنا وأنا الحيّ الذي لا أموت يا ابن آدم من

تواضع لله رفعه و من تكبّر وضعه الله عبدي أطعتنا فقرّبناك

و عصيتنا فأمهلناك ولو عُدْتَ إلينا بعد ذلك قبلناك إنّي و الإنس

و الجنّ في نبأ عظيم أخلُقُ و يُعْبَدُ غيري أرزق و يُشكر سُواي

خيري إلى العباد نازل و شرّهم إليّ صاعد أتحببّ إليهم بنعمي

و أنا الغنيّ عنهم و يتباغضون عنّي بالمعاصي وهم أفقر شيء

إليّ من عاد منهم ناديته من قريب ومن بعُدَ منهم ناديته من بعيد

أهل ذكري أهل عبادتي أهل شكري أهل زيادتي أهل طاعتي أهل

محبتي أهل معصيتي لا أقنّطهم من رحمتي فإن تابوا فأنا حبيبهم

فإنّي أحبّ التوابّين و أحب المتطهرين وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم

أبتليهم بالمصائب لأطهّرهم من الذنوب و المعاصي الحسنة عندي

بعشر أمثالها و أزيد والسيئة بمثلها وأعفو

أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة والثبات اللهم

ارزقنا حسن الخاتمة

ما درجة حبك للصلاة ؟

ما درجة حبك للصلاة ؟

سقطت جدّتي مريضة بيننا ذات يوم فطلبنا سيارة الإسعاف لنقلها للمستشفى،  ونحن في الطريق صدح الأذان معلناً دخول وقت صلاة العشاء وسمعته جدّتي فنادت
علي فأرعيت سمعي لها فهمست بصوتها الشجن قائلة :

(( ياوليدي انزلوا لاتفوتكم الصلاة وأنا بانتظركم في السيارة ))

الله أكبر .. تحرّك داعي الإيمان في قلبها فاستجابت له وهي على تلك الحالة !!  الله أكبر .. آثرت حب الخير للغير على مصلحة نفسها !! ..
يقول ابنها وأنا في حيرة من أمري وتفكير في كلامها إلاّ ويسألني صاحب السيارة عن
ماذا تطلب جدّتي فأخبرته ! فرفع صوته بدهشة وجلس يُردد حالتها حرجة ولاتستدعي
الوقوف أبداً !!
فواصلوا سيرهم حتى وصلوا المستشفى وعملوا اللازم مع حالتها ..

يكمل ابنها ويقول:   بعد خمسة أشهر من ذلك الموقف طُرق باب منزلنا ففتحته فإذا أمامي رجل بدت
علامات الصلاح واضحة عليه ، فتذكّرت أنّه صاحب سيارة الإسعاف الذي نقل جدّتي!!
فسألني عن حالها ثم قال أريد أن أخبركم بأن طلبها لنا أن نقف ونصلي في ذلك اليوم
قد أثّر فيني وغيّر من حالي الشيء الكثير !!
وكم أتمنى أن تُوصل لها دعواتي الصادقة وأن لايحرمها الله أجري إلى يوم الدين .

انتهى الموقف ..  *قصّة واقعية لم أتوانى عن كتابتها فور سماعها من أخي .
لله درّهــــا تلك الجدة.. حفظها الله وألبسها ثوب الصحّة والعافية وكثّر من أمثالها ..
ماأعظم أن نغرس الكلمة الطيبة في أي أرض وفي أي زمن لأنّها حتماً ستنبت أشجاراً
ينتفع بها من غرسها ومن استظل تحتها بإذن الله

 

ما درجة حبك للصلاة ؟

منقول للفائدة